jeudi 31 mars 2011

أسس التعامل مع الوضع الراهن

يبدو أن الحزب الحاكم و أعداء الاسلام و الشعب و أذناب اللوبي الصهيوني في المنطقة هم من يحاول الآن الالتفاف على الانتفاضة الشعبية بخلق جو سياسي مشحون و اثارة الفتن و الهدف من هكذا اشاعات مغرضة هو اعادة استغلال فزاعة الاسلاميين و التطرف الاسلامي لمقاومة رغبة الشعب في العودة الى الحياة الاسلامية العادية التي عاشها طوال عمره منذ دخول الاسلام الى تونس و انفتل حبله منذ دخول الاستعمار الى يومنا هذا


و كذلك تقسيم الشعب التونسي الى تيارات فكرية و حزبية متناحرة باسم التعددية و اعادة نموذج لبنان و العراق فالحذر الحذر يجب التعامل الآن مع المشهد السياسي بفطنة و ذكاء و تريث و توكل على الله أولا و أخيرا

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire